.

.

أشياءُك

Monday, September 28, 2009



إطمئن
أشياؤك مازالت لدي
أشياؤك أمانة عندي
وحبيبتك تعرف جيداً
كيف تصون أمانتك
فهي لك.. إطمئن
أشياؤك كما هي
على حالها
لم ينقص منها شيئ
ولم يقترب منها أنس أو جان
نعم أشياؤك كما هي
ولكن..سأصدقك القول
أشياؤك ليست بخير
نعم ليست بخير

أشياؤك
تئن من أجلك
تشتاق إليك
تتلهف عليك
تحن
إلى هجرتك إليها
سعيك من أجلها
طوافك حولها
أشياؤك
أسمعهم
يتهامسون
يصرخون
يرددون كل ليلة
ترنيمة عشق وشوق
إرجع لنا
إرجع لنا

أااه حبيبي
أشياؤك
معي لاتفارقني
ولا أفارقها
فنحن نجتمع على حبك
نقف سويا على محطات إنتظارك
أناء الليل وأطراف النهار
أشياؤك حبيبي
يؤلمها البعاد
يقتلها الغياب
ترفض الأسباب
عندما يصبح منطقها
أن تباعد بين الأحباب

أشياؤك حبيبي
أنفرد بهم في غرفتي
أمام مرآتي
دون ساتر أو حجاب
فأسقط عنهم خيمتهم
أحررهم من كل قيد
أستدير يميناً
وأستدير يساراً
أتطلع إليهم
أطمئن عليهم
أتحسسهم
أئتنس بهم
أبوح لهم
ويبوحون لي
اُطمئنهم
واُطمئن نفسي
أنك قريب
وغداً تعود لهم
تحتضنهم
تقبلهم
تداعبهم
تروي عطشهم
تطفئ نارهم
تعوضهم غيابك
تطمئنهم
أنهم مازالوا أحبابك



أشياؤك حبيبي
في شوق لقدومك
للهفتك
لإعصارك
لإجتياحك شطأنها
بكل موج بحارك
وبكل فيض أنهارك
بحلاوة عسلها
وسكرة خمرها

أشياؤك حبيبي
المطر عنها نأى
والجفاف منها دنا
ومواسم الحريق
عذبتني كثيراً
أرهقتني كثيراً
أشياؤك حبيبي
تشتعل كل يوم
فأجاهد لأطفئها بيدي
فهل لك أن تعود
لتطفئها بنفسك


حسن أرابيسك

32 دورك في الفضفضة:

Unknown said...

أشياءُك تئن من أجلك
تشتاق إليك
تتلهف عليك

هقول إيه دي عادة ارابيسك ياتي بكل ما هو متأجج و متفجر و يقول ما ليس لا يقال

الست فرويد said...

أشياءُك حبيبي
يؤلمها البعاد
يقتلها الغياب
ترفض الأسباب
عندما يصبح منطقها
أن تباعد بين الأحباب


تحفة بجد
يسلم احساسك

مع خالص مودتى

يا مراكبي said...

تحفة يا أبو علي بجد .. يمكن أول مرة أقرأ نص بيتكلم عن الموضوع ده في حياتي

في العلاقة الحميمية المبنية على حب بين حبيب وحبيبته .. بيحس فيها كل طرف إن كل أعضاؤه وأحاسيسة ملك للآخر تماما .. وده اللي إنت عبرت عنه بلفظة: أشياؤك

ولما بيطول الغياب .. وتبعد المسافات الزمنية بين لقاء ولقاء .. بتشتاق الأعضاء والأحاسيس للطرف التاني طبعا

يمكن بس أختلف معاك في آخر جزء وهو إمكانية إطفاء الشوق بإيدين الشخص نفسه .. يمكن ده شعور لحظي مؤقت لكنه مش دائم .. ما بيحصلش .. الشوق بيفضل معنويا موجود

MKSARAT - SAYED SAAD said...

ابو علي صديقى وصديق قلمي وريشتي كل عام وانت باحسن حال وخير يافنان

اول مرة كل ما اجي اكتب تعليق ليك الغي اللي كتبته وارجع اكتب من جديد
مجرد ما انهيت من مشاهدتى لنصك وفعلا اعني الكلمة "مشاهده" فرحت جدا اني قرأت نص قوه كلماته وحداثته بالنسبة لي كقراءة له حبكة رائعة في وصف للمشاعر المفقودة فعلا ترفع لك القبعات

اختلف معك فقط في وجهة النظر لثلاث اشياء ارجو فيها الايضاح لعلي اكون ادركتها خطأ؟

اولا :
المرأه المرسومة تعليقي عليها ليس على ادوات استخدمتها في الرسم او على طريقة الرسم فأنت من وجهة نظرى المتواضعة محترف جدا ولا نقاش في ذلك انما ما اريد ايضاحة لي هو (شكل المرأه أعتقد انه لوكان شكلها يوحي بأنها زوجه أو انثي احادية الرجل كان سوف يكون افضل فلا أدري شكلها وطريقة جلستها اوحي إلى بأنها أمرأه بغاء وهذا عكس حديثك بأسفل الصورة)

ثانياً:
الفقرة الثامنة تقول (أشياءُك حبيبي في شوق لقدومك للهفتك لإعصارك لإجتياحك لها لإندفاع أنهارك بحلاوة عسلها وسكرة خمرها ودفئ لبنها) ما ارجوا الايضاح عنه هو كلمتي (ودفئ لبنها) تعود هاتين الكلمتين على الرجل اعتقد انهن حادتين قدر عورة المرأه في الصورة

ثالثا :
تأكيد الاحتياج والتلهف ليديه لكي يهون عليها احتراقها شوقا اليه وسياق الكلمات ركز على منطقة معينة في جسدها واهمل باقي جسدها فهل عند الشوق نتيجة غياب الحبيب كل ما يروي عطش المرأه هو تلك المنطقة فقط وهل يمكن تقسيم الشوق و الرغبة بحيث الجزء يغني عن الكل هذا الجزء الاول من سؤالي الجزء الثاني هل تخمد نار الشوق باليدين فقط كشئ مادي من دون الشق المعنوي وهل فعلا الشوق يكف ام يظل
اعتقد الرغبة فقط يمكنها ان تهدأ لكن الشوق لو هدأ مات الحب
كن دائما بخير وأبداع
سيد سعد

عين فى الجنة said...

فينك يا فنان من زمان
جريء كالمعتاد

فشكووول said...

حسن بك

السلام عليكم

بس متهيأ لى ان اشياؤك دى مش اشياء وخلاص .

دى اشياء وحكايات وروايات واشواق ووجدان بالقلب ... دى الاشياء اللى ممكن تنادى وتأن وتتوجع وتشتان وتحن وما الى ذلك

تحياتى لحضرتك

سمراء said...

وكأن غيابه كان رغما عنه
فهذه الاشياء سيسوءها عودته ان كان قد هجرها يوما


اتعجب انك دائما تكتب عن احساس امراة

والعجب انك تصيب ذلك الاحساس

اشتقت لكتاباتك فقد طال غيابك
سمراء

على باب الله said...

قلبي يحدثني عنك أيها الغريب


يسألني عن سر حزنك و حنينك


و تمسكك بتلك الأشياء

هانى زينهم said...

اولا نورت مدونتك تانى يا عم حسن وما تبقاش تغيب الغيبة تانى عشان كلامك بيوحشنا .
ثانيا جميل النص وصريح كمان وبيعبر عن حالة خاصة اوى يمكن اول مرة اقرى عنها بالدقة دى وان كان تعبيرك عن شعور الانثى بالصدق اللى بيشهد بيه الاناث نفسم حاجة ملفتة اوى .
ساعات لما المرض النفسى بيتطور بيقلب لمرض عضوى بيحس بيه المريض فى اعضاؤه بالالم مع ان المسألة نفسية فى المقام الاول وده غالبا الل حصل للبطلة بتاعتك . الشعور بالشوق والحنين والوجد والافتقاد للحبيب وكلها اشياء معنوية قلبت معاها من استمرارها وبعده عنها لالام عضوية بقت حاسة بيها مع ان المسألة نفسية برضه فى المقام الاول .
النص كمين على فكرة يعنى انتى وصلت فيه لحافة الصراحة المقبولة وصعبت علينا التعليق اوى لاننا هنبقى عدينا حافة المقبول ده انما طبعا لانك فنان بالاصل فعرفت تعمل ده بحرفية شديدة وان كان ليا تعليق بس على الصورة انها مش مقربة اوى لصورة الحبيبة اللى ممكن تحس بالاشياء الضائعة والمفتقدة دى . حمد الله ع السلامة يا عمنا وكل سنة وانت طيب .

مدينـة من النسـاء said...

كـ غريبة تطوف بين أجزائها
لعلها تلقاها يوماً بين يديكـ
فـ لم تدركـ أنها غارقة فيكـ أقصى حدود الإحتياج
كـ موج راحل إليكـ ينادي حلم اللقاء
ترقد في أعمـاقه يقظـة
مهما تمادى لون الغروب بين طيات السحاب
سكنت أجزاؤها شـواطئ إنتظـارك
وعقـل يرفض واقـع فـرض رحيلكــ
دون أي سبب ... أو حتـى لـ مئـات الأسبــاب ...
ستظل أيامها لكـ عطشـى
لعلها تدركـ يوم لقائك ولو قطـرة ماء
فـ تـُحيـل احتـراق مواسمها
إلى ورود تنبض على ملامحها بـ لون ربيع الحياة

&

تمـوج الحروف بين يديكـ إلى شطـوط لا تنتهـي من جمال

سمير مصباح said...

نورت من جديد يا سلطان

جميلة يا ابو على وفيها نفس من الشعر الفرعونى يغلفها بجو من الفخامة على وضوحها وصراحتها

احسنت يا سلطان

dina said...

دورى فى الفضفضة جه....مدونة متميزة و بوست رقيق و رائع
تحياتى

حسن ارابيسك said...

عاليا حليم
كنارية المدونات
فكرتيني بستي لما كانت تقول هي عادتك ولا هاتشتريها
سعيد بالطبع بتواصلك الجميل

سعدية صديق
الكاتبة والمفكره التي أسعدني حظي في تعليقها هنا لأكتشف مدونتها الرائعة الرشيقة الكلمات والثرية المعاني والأفكار
ولكن الحقيقة عندما أحببت أن أعلق عندك في مدونتك وبعد قراءتها كلها أول عن اخر لنها مدونة جديرة بذلك أحببت أن أعبر عن إعجابي بما تكتبين ويكون لي شرف التعليق لديكي الحقيقة لاأعرف المشكلة في أن صندق التعليقات لديكي لايقبل بتفاعل الكورسر داخله والكتابة وذلك ما أحزنني ولا أعرف ما المشكلىة الفنية والتقنية وراء ذلك
لكن سوف أكتب تعليقي هنا ولاأخفي إعجابي بكل ماقرات من تدويناتك الرائعة
وهى الرضا

فين الاربع عشرين بتوعوا دول

ربنا موجود

دش ساقع وصابونة

لاتريد الأحضان

تحت بطانية واحدة

لن أموت

الشغف بالحياة

قلوب مشتاقة

دي قلة أدب

من يذهب للجنة لا يعود

للحب نماذج أخرى

المصائب لاتأتي فرادى

أحبك أكثر

أحبك حتى أبتسم

قبلة

مكالمة صباحية

نقطة عشق

ضفيرة شعر

جنس الحكايات

أنا وأنت والكبرياء الغبي

عري الأهانة

أدركت انه لا يمكنني أن أحيا مع رجل لا يستسيغ الواني
الحقيقة جملة رائعة من روائعك التدوينية لم تعبر من أمامي هكذا فقد أستوقفتني كثيراً لأنها تحمل معنى كبير وثري وعين ثاقبة لأديبة يغور قلمها في أعماق النفس ومشاعرها
سعدية صديق الكاتبه والمفكره
لكي مني كل تحية وتقدير


مراكبي
الحقيقة سعيد جداً بتشريفك وبتعليقك الجميل والعميق جداً وتحليلك لاغبار عليه ورأيك في محله
تحياتي


سيد سعد
صديقي العزيز
دائما أحمل لكل كل تقدير واحترام لإهتمامك بما يُكتب من الأخرين
والحقيقة فقط حيرني منك إعجابك الشديد بالنص وروعته وبإختلافك معي في وجهة النظر على حد تعبيرك
فمن ناحية الصورة مشاعر المرأة واحدة غانية أو محبة أوزوجة عندما تحب شخص واحد فقط له وحده تصريح بالتجول على كل خارطة جسدها ومن ناحية الشكل هل كنت تتوقع أن أرسم لوحة لإنسانة حالمة كالصور التي إعتاد عليها الكثير في شكل البنت العذراء عندما تحلم إنها ياصديقي مشاعر إنسانية جسدية للمرأة عندما يحن جسدها بفطرته التي خلقها الله عليها أن يصبح جسدها في إحتياج شديد لشئ تعودت عليه من رجلها زوجها حبيبها
والحقيقة لم أفهم تلك الجملة منك
انهن حادتين قدر عورة المرأه في الصورة

ثم الرغبة ياصيدقي الجميل ماهي إلاتدرج منطقي للشوق الذي تتحدث عنه
وكفاية كده عشان تعبت من الكتابة
صديقي العزيز سيد
لك كل التحية والتقدير


راجي
مهندس الكلمات
كل الشكر على تشريفك وبلاغتك وذوقك في إنتقاء الكلمات وأقصر الطرق



فشكووول
عمنا صاحب المدرسة الفكرية والتاريخية كمرجع لكل تدويناتك المحترمة والجريئة
تعليقك بحق جميل جداً



سمراء
الجميلة سمراء
عجيب أنك قفزتي تلك القفزة ويكون تحليلك الأول أنه ربما يكون غيابه هجر وغدر بها.. لماذا
كما أشكرك على تقديرك لقلمي وتحليلي
تحياتي


على باب الله
صديقي القديم الجميل
الحقيقة في تعليقك لغز لاأفهمه
وتفسير خاص بك أنت فقط لم نعرفه
تحياتي


هاني زينهم
صديقي الرائع القراءة والتحليل العميق
لاأخفي إعجابي أيضا بتحليلك ووجهة نظرك الجديرة بالإحترام
وبخصوص اللوحة أقول لك نفس الكلام الموجه لصديقي سيد سعد
المراة مرأة على إختلاف تشريحها الجسدي وإختلافه من أنثى لأنثى فهو لايمنع الحالة التي نتكلم عنها
فهل كنت تتنظر أيضا أن أرسم لوحة لشكل فتاه بوجه حالم بيبي فيس يوحي لنا ووجها انها تعيش قصة حب لا واللهي وإلا كانت تدوينتي ستسقط من جراء هذا
تحياتي وتقديري لك


مدينة من النساء
كما أتوقع دائماً منكي دائماً تحليلاتك وفهمك للموضوع هو نص جميل ورائع موازي للعمل ويتفوق عليه أيضا لذلك أعتبر كل تحليلاتك تدوينات منفردة ورائعة
تحياتي لمدينة النساء كلها



سمير مصباح
ابو سمره
يسعدني نورك ويؤنسني صحبتك الأدبية الجميلة
ووتعليقك الملفت للنظر في شكل الشعر وأنه أوحى لك بالأشعار الفرعونية الجميلة فهو يرجع لثقافتك الثرية في إتجاهات عديدة لأشكال الشعر على مدار عصور مختلفة
وأنه ليشرفني وجهة نظرك
تحياتي



دينا
أشكر لكي تشريفك وإطراءك الرقيق ويارب يدوم التواصل الجميل بيننا
تحياتي


حسن أرابيسك

☼♫♪ عمــاد الدين يــوسف ☼♫♪ said...

أه ثم أه لما الأشياء تستعذب أشياء أخرى ولا ترى أشياء سواها ، حينها يصعب على الأشياء التأقلم مع غير الأشياء التي احبتها

اللهم رد الاشياء لأشيائها حتى تكف عذاب الأشياء في فقد أشيائها


تحياتي لعم ارابيسك الممتع

عمرو said...

مدونة جديرة بالزياره مره و أثنين و ثلاثة و عشرات المرات بل و البقاء فبها لساعات طويله بغير أن يتسرب للنفس و لا جرام ملل ..
أشكرك لزيارتك الكريمه لمدونتى و اٍتاحة الفرصة لتعريفى على سكة مدونتك الأكثر من عظيمه ..
بجد متشكر لك و تقبل تحياتى و تقديرى ..

Butterfly Chick said...

really nice words :)

keep it up

Aиgel said...


صباح الورد

حسن أرابيسك

.............

سأنتظر لأقولَ لك
اشتقت لك وان فرقتنا الازمان
سأنتظرك
ولن أمُل أبداً
يا ربيعاً طيفهُ
نورُ العيونِ، مكحِّلاً
أشواقَ هُدبي
ضمَّهُ ذاكَ الخيالُ

إليكَ باتَ تولُّعاً
وغدا كذلكَ يرتشفْ
لثمَ النَّدى
من زهرِ نرجسكَ الذي
علَّمتهُ
كيف العبورُ إلى الجنانِ
يُطالُ
تقبل مروري ونزف حبري
واعذر هذيان قلمي
إنها خربشات وليده لحظه
عشتها بين حروفك
دمت بكل خير

Angel love

مدينـة من النسـاء said...

من فضلك كنت عاوزه حضرتك في خدمه
ممكن
؟

مصطفى محمود said...

ما يعجبنى انك تكتب كيف تفكر المراة ..وتذكرنى فى هذا باحسان عبد القدوس

مصطفى محمود said...
This comment has been removed by the author.
حسن ارابيسك said...

عماد الدين يوسف
الصحفي اللامع
أنيق الكلمات ساخن المقالات
أشكرك على كلماتك الغالية على نفسي جداً واتمنى أن أظل عند حسن ظنك بي
تحياتي

أ/ عمرو
سعيد بالطبع بتشريفك وأشكرك على إطراءك الجميل الشيك في شياكتك وأناقتك
وأتمنى دوام التواصل المثمر والبناء وقراءة تعليقاتك الواضحة والصريحة والمميزة
تحياتي


Butterfly Chick
thank u my Princess Royal
وأتمنى قراءة تعليق لكي في المرة القادمة مع دوام التواصل الجميل معك
تحياتي


Angel
جميل أن يشرفني ملاك للمرة الأولى في مدونتي

كما أشكر لك نصك الجميل والبديع والتلقائي والموازي لحالة تدوينتي المتواضعة وكم يسعدني ان يدوم هذا التواصل المثمر معك بقطع من الشعر والخواطر الصادقة
تحياتي


مدينة من النساء
أكن لكي كل حب واحترام وتقدير
ويارب أكون عند حسن ظنك بي
تحياتي


مصطفى محمود
ملك اللون الأحمر الصارخ وزعيم الطبقة الكادحة في هذا البلد المغلوب على أمره
أشكرك من كل قلبي ياصديقي العزيز
تحياتي


صاحب التعليق المحذوف
كم أحزنني حذف تعليقك
وأتعشم أن اراه قريباً يُزين مدونتي المتواضعة
تحياتي

مدينـة من النسـاء said...

فى مدونتى لينك راسلنى
لو ممكن تبعت لى ايميلك
هاكون شاااكره جدااا

Beram ElMasry said...

أخي الشاعر الجميل والقلب الدافئ حسن أرابيسك
كل حب وتحية وشكرا على صدق مودتك وجميل إحسانك لي فأنت في المقام الأول رجل صادق وعقل يقظ وهمة لن تنضب أبدا فقولك لي عون وحبك لي داعم مع خالص تحياتي والسلام ولا سلام مع قتلة الأنبياء والأطفال بني إسرائيل .
العزيزة الغالية آيوشة
الغرب ده كداب خلى حياتنا هباب بس للأسف بأيدينا كل سنة وانتي طيبه مع خالص تحياتي والسلام ولا سلام مع قتلة الأنبياء والأطفال بني إسرائيل .

MKSARAT - SAYED SAAD said...

يا حسن
لا تحتار فأنا استمتع بالقراءة لك جدا ولهذا اتناقش معك ولا انتقد فأنا لا اهوي ان اختار كلمة او جمله جميله لك اكتبها في تعليقي ومرفق معها بعض عبارات الاطراءفقط

كن بخير ومبدع دائما
سيد

عالم حبيب said...

أظن الصور غير مناسبة .. مجرد نصيحة :)

حسن ارابيسك said...

مدينة من النساء
يارب يكون الإميل وصلك
تحياتي


بيرم المصري
فنانا وشاعرنا الجميل
الحقيقة انت مغرقني بكرمك في زياراتك لمدونتي وده شئ يسعدني ويزيدني شرف تمنياتي لك بالصحة والعافية والعمر المديد
تحياتي


سيد سعد
صديقي العزيز
بالطبع أنا على ثقة من تقديرك لي ورأيك في كل الأحوال يسعدني
تحياتي



عالم حبيب
أشكرك على نصيحتك
وأتمنى دوام التواصل الجميل
تحياتي

عصـــــــــــام الــــديــن said...

الى الرائع حسن أربيسك بل دعنى اطلق عليك لقب بشار الشعر الحر
رائع يابو على فجرت براكين واطلقت عواصف وجعلتنا نشعر بما اردت ان توصله الينا
ولكن ياشاعرنا ,
ما أروع قصيدتك وانى اراها مثل عروس اغتصبت قبل عرسها بلحظات تقف مرتعشه اسفه على جمالها ومصيرها .... ودمائها تكسو ثوبها الابيض الناصع
قتلت عروسك اقصد قصيدتك بأضافة الصوره اليها فحددت اقامتها عند معنى واحد لا ثانى له فدعها ياصديقى تتمتع بحريتها ودع القارئ يستمتع بحريته فى فهم كلماتك والباسها معانى جديده فقصيدتك بها من الجمال الذى يمكنها من ان ترتدى معانى اوسع من مضمون الصوره فكلمة أشياءك وحدها قصيده
لك منى كل الحب والتقدير

حواء said...

حسن .... ازيك يا ارابيسك .... على فكرة انا مفقدة كتاباتك وقلمك اللى بعشقه وبعشق ريشتك لأنهم وجهان لعملة واحدة وهما التعبير عن احساس المرأة والتعرف على كل مشاعرها وخباياها الداخلية اللى مش ممكن حد يحسها وويتكلم عنها ويعبر عنها بكل هذا العمق الا وكان فاهم يعنى ايه انثى ومشاعر انثى ... تحياتى لهما يا عزيزى .. انت بجد من المدونين اللى بغوص وبدخل فى دهاليز كتاباتهم واعيش جواها وبجد ونفسى اشوف الورشة الكاملة المتكاملة لأرابيسك الرجل الفنان ... تحياتى الخاصة لقلمك وربشتك

hana said...

قلمـكـ دومـاً يعرف كيف يرسم الإحساس
ليصبح صوتـاً يعلو الورق
فنشعــره يلمس بداخلنا أشياء
ويحتوينـابل ويأخنـا إلى عالـمه

حينما أقرأ حرفـكـ
صدقاً أتمنى ألا تنتهـي

نفتقدكـ فلا تطيل غياب حرفـكـ الهامس
ودي وإحترامــي

حسن ارابيسك said...

انا مين
الحقيقة لتعليقك كل التقدير والاحترام
وهي وجهة نظر رائعة جداً ولكن نظراً لأن القصيدة واضحة جداً كانت اللوحة واضحة جداً ومعبرة
تحياتي



الرقيقة حواء
أحمد الله على هذا
أليست تلك الأنثى أقرب كائن لي على وجه البسيطة خلقها الله من أجلي لتقاسمني تلك الحياة بكل مافيها بكل لذلك كان لزاماًعلى كل منهما ان يفهم الأخر جيداً
تحياتي



هنا
كما تعودتك
رائعة حنونة حتى في تعقيبك على التدوينات
ولقد أفتقدت نسائمك هنا في مدونتي المتواضعة
تحياتي

حسن أرابيسك

ashtar 28 said...

اللعنة وجدت ذاتي اترشف نبيذ الكلمات ، اتلذذ بهمسات تلك الروح المناجية ، ترحم بها لطفاً

حسن ارابيسك said...

عشتار

انه الاحساس الطبيعي للمرأة
أشكر لكي بدوري نبيذ مشاركتك الذي تتذوقه مدونتي هنا